التدريب التعاوني: تعزيز المهارات وتطوير القدرات من خلال التعاون بين المؤسسات التعليمية وسوق العمل
ثم تأتي المهارات الشخصية، مثل التواصل الفعّال وبناء العلاقات، التي تساعد في تعزيز التعاون داخل الفرق.
من خلال التركيز على هدفك الرئيسي والذي يجعلك على مرونة للتأقلم.
في عالمنا التنافسي سريع التطور الآن أصبحت القدرة على تعلم مهارات جديدة ضرورة لا غنى عنها للتكيف مع متغيرات ومتطلبات العصر وتحسين حياتك الشخصية والمهنية
ولتعزيز هذه المهارة؛ لا بد من القيام بعدة أمور، وهي التأكد من مساعدة أعضاء الفريق لبعضهم البعض، وحثهم على تعلم مهارات معرفية وتحفيزية واجتماعية جديدة، والتأكيد على الجميع أن الخطأ هو جزء من التطور، إلى جانب توصية الموظفين بأفضل طرق التعلم التي تساعدهم على تعزيز مهاراتهم ومن ثم اكتشاف إمكانياتهم كاملة.
المرونة هي التكيف مع الظروف المحيطة والتعامل مع التغيرات والمشاكل سريعًا
لذلك، هذه المهنة مناسبة جدًا للأشخاص الذين يحبون الرسومات والتصاميم، ولديهم الحرية الإبداعية والقدرة على تصميم الأشياء من العدم.
يمكن تطوير المهارات اللازمة من خلال التعليم المستمر، سواء من خلال الدورات التدريبية أو الدراسة الذاتية.
متابعة المدونات والبودكاست تعزز نون من معرفتك وتساعدك على البقاء على اطلاع. تجنب المعلومات القديمة وابحث عن المحتوى الحديث. حاول تلخيص ما تقرأ لتثبيت المعلومات في ذهنك.
ويمكن تطوير هذه المهارة عن طريق الالتحاق بدورات في معلومات وعلوم الكمبيوتر، أو حضور ورش العمل التي تركز على أحدث التقنيات.
يمكنك استخدام سرد القصص لتخصيص تجاربك في مكان العمل وعرض مهاراتك لأصحاب العمل المحتملين.
هى المواد التى تتلقاها من الجامعة والمدرسة هي ما تعرف بالمهارات الصعبة نظرا للتوسع الكبير في تفاصيل التخصص.
يقول نيلسون مانديلا “❝ إذا كنت تخاطب شخصا بلغة يفهمها ،معناه أنك تخاطب رأسه.و أما إن كنت تحدثت معه بلغته الاصلية ،هذا يعني أنك ستذهب إلى قلبه.
السؤال هنا لو كنت طالبة أو حديثة التخرج وليس لدي عمل تطوعي كيف ممكن أعرف مهاراتي؟